٢٠:٤٦
تتلاعب “الطبيعة، الثقافة، العمارة” بشتى الطبقات التي يتكون منها العالم: الطبيعة والثقافة و العمارة. تنشأ العمارة من أجل حركة الإنسان في بيئته (الطبيعة والثقافة). وبعد بنائها يصير هيكلاً مجتمعياً يتحرك الناس حوله بشكل متماثل، سواء إن تفاعلوا مع بعضهم البعض أم لا. يجمع هذا الفيديو بين مشروعين معماريين (برنامج دراسة حالة البيت، ١٩٤٥ وحوائط الحشمة يابانية الطراز، ٢٠١١) والذان يشتركان في هدفهما وهو إيجاد “حلاً جيداً” لمشكلات “ضياع الجذور” التي نشأت بعد الحرب وفي الوقت المعاصر.