٠٣:٠٠
الفرجة أن تقف في شرفتك تنتظر الترام تجلس ونظرك معلق بالطريق لتبحث عن إجابة لسؤال لا تدركه. فعل الفرجة أو الشرود الذي تفعله ولا تتبع موضوعا خلال ذلك إلا أنك تشترك في خطوط تتلاقى مع ما تراه وتنتج آراء ذهنية مثل بصمة الإبهام لا تتكرر لا تتذكرها وأحيانا لا تدرك أنك قد كونتها. تساهم في صنع محيطك ولا تدرك تأثير وجودك بداخله على الرغم من تورطك الفعلي لبنائه.