١١:٤٥
في عام ٢٠٠٦، أنشأ مارك مركزاً للإتصالات لأبحاث التسويق في صربيا. قادماً من خلفيات الفنون الجميلة، والتنسيق الفنى وقبل هذا كله الخلفية الإقتصادية، شرع مارك فى تجربة الحدود بين الفن المعاصر ومجال الممارسات التجارية الليبرالية الجديدة، وتوثيق هذه التجربة بالفيديو. ويعرض لنا فى فيلمه “رفض نموذجي” ، كيف يتعامل المتقدمين للحصول على الوظائف مع تقنيات المقابلة الشخصية غير التقليدية التى أدخلها الفنان فى عملية التوظيف فى مركز الإتصالات.