٥ ٢ :٥ ٠
أخبرتها أنى صانعة أفلام.. ولكن شيئاً لم يتغير. وسط تلك المشاهد التي تحبس الروح، والأوقات التي تبدو أكيدة للبعض وغير أكيدة للبعض الآخر، حيث لا توجد مساحة خاصة للجسد.
٥ ٢ :٥ ٠
أخبرتها أنى صانعة أفلام.. ولكن شيئاً لم يتغير. وسط تلك المشاهد التي تحبس الروح، والأوقات التي تبدو أكيدة للبعض وغير أكيدة للبعض الآخر، حيث لا توجد مساحة خاصة للجسد.