٧ ١ :١ ٢
يصور الفيلم المدينة بأفكارها البالية، وحواراتها الجافة، والمباني اللامعة غير المستقرة، حيث يبحث رجلان عن الحل الأمثل لمواجهة نهاية العالم. هل يكتفي المرء بالمشاهدة والتدوين أم يقفز مباشرة إلى الجحيم.
٧ ١ :١ ٢
يصور الفيلم المدينة بأفكارها البالية، وحواراتها الجافة، والمباني اللامعة غير المستقرة، حيث يبحث رجلان عن الحل الأمثل لمواجهة نهاية العالم. هل يكتفي المرء بالمشاهدة والتدوين أم يقفز مباشرة إلى الجحيم.